ورد ÙÙŠ مقدمة Ù…Øقق إكمال الإعلام بتثليث الكلام لابن مالك ما يأتي (Ùإذا صØب تغييرَ الØركة تغييرٌ ÙÙŠ معنى الكلمة المثلثة Ùإن هذه الكلمة تÙعد من المثلث المختل٠المعاني، وإذا لم يصØب تغيير الØركة تغيير ÙÙŠ المعنى كانت الكلمة المثلثة من المثلث المتÙÙ‚ المعاني).
سؤالي عن قوله: تغيير الأولى بالنصب والثانية بالرÙع، هل هذا صØÙŠØØŸ أو الصØÙŠØ Ø¨Ø§Ù„Ø¹ÙƒØ³ برÙع تغيير الأولى ونصب الثانية؟ أرجو التوضيØ.
Øيا الله السائل الكريم، وأØيانا به!
إن تثليثَ الكلمة نطق٠بعض ØروÙها بالÙØªØ ÙˆØ§Ù„ÙƒØ³Ø± والضم جميعًا معًا، وسواء عند ابن مالك أكان بعض الØر٠المذكور هو أول الكلمة أو ثانيها أو غيرهما، أو كان ØرÙًا واØدًا منها أو أكثر؛ ومن ثم تتكاثر عنده الاØتمالات بضرب بعضها ÙÙŠ بعض، كما ÙÙŠ كلمة “أنملة”ØŒ المثلثة الأول والثالث؛ إذ كانت على تسعة أوجه!
والله أعلى وأعلم،
والسلام!
ولكن سؤالي عن إعراب كلمة: تغيير ÙÙŠ هذا النص ÙÙŠ الموضعين.
لا بأس عليك؛
Ùالتمرة إلى التمرة تمر!
إن كلمة “تغيير” الأولى، Ù…Ùعول “صØب”Ø› Ùهي منصوبة،
وكلمة “تغيير” الثانية، Ùاعله؛ Ùهي مرÙوعة،
ولا عكس؛
إذ المراد أنه إذا تغير المعنى لتغير المبنى كان المثال من المثلث المختل٠المعاني،
لا أنه إذا تغير المعنى تغير المبنى؛
إذ الكلام أصلا إنما هو ÙÙŠ تثليث Øركات نطق الØرÙ.
والسلام!